Out of the five possible symptoms needed to be diagnosed with schizophrenia, delusions, hallucinations, disorganized speech, disorganized behavior and the negative symptoms, من بين الخمسة أعراض المحتملة لتشخيص الفصام، التوهّم، الهلوسة، التحدث بكلام غير مترابط، السلوك الاضطرابي، والأعراض السلبية.
Diagnosis is based on behavior observed by caretakers and, in some cases depending on age, self reports. وقد أثبتت الدراسات أن معايير التشخيص مشابهة لتشخيص الفصام لدى البالغ ويعتمد التشخيص على السلوك الذي يلاحظه مقدمي الرعاية، وفي بعض الحالات حسب العمر أو التقارير الذاتية.
It is often difficult for children to describe their hallucinations or delusions, making very early-onset schizophrenia especially difficult to diagnose in the earliest stages. غالبًا ما يصعب على الأطفال وصف هلاوسهم أو أوهامهم، مما يجعل من الصعب جدًا تشخيص الفصام في وقت مبكر جدًا ، خاصة في المراحل المبكرة.
The American diagnostic codes, from the DSM-V, do not specifically code for this disorder although they include it as a symptom under the diagnosis of schizophrenia. الشفرات التشخيصية الأمريكية من الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية لا ترمز بشكل محدد لهذا الاضطراب، على الرغم من أنها تدرجه كأعراض تحت تشخيص الفصام.
The American diagnostic codes, from the DSM-V, do not specifically code for this disorder although they include it as a symptom under the diagnosis of schizophrenia. الشفرات التشخيصية الأمريكية من الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية لا ترمز بشكل محدد لهذا الاضطراب، على الرغم من أنها تدرجه كأعراض تحت تشخيص الفصام.
David Rosenhan's 1972 study, published in the journal Science under the title On being sane in insane places, concluded that the diagnosis of schizophrenia in the US was often subjective and unreliable. وقد خلصت الدراسة التي أجراها ديفيد روسنهن عام 1972 والتي نشرت في دورية ساينس تحت عنوان "التمتع بالعقل في أماكن مجنونة"، إلى أن تشخيص الفصام في الولايات المتحدة كان في كثير من الأحيان غير موضوعي ولا يُعتمد عليه.